حمل الخطاب الملكي السنوي في افتتاح أعمال السنة الثالثة من الدورة الثامنة لمجلس الشورى في طياته خارطة طريق مفصلة للسياستين الداخلية والخارجية، مسلطاً الضوء على العديد من النقاط المهمة التي تتماهى مع أهداف ومرئيات رؤية 2030. وتميّز خطاب خادم الحرمين الشريفين بالشمولية لتنمية الحاضر وبناء المستقبل والاستثمار في المواطن السعودي رأس المال الحقيقي للوطن.
أبرز مضامين الخطاب الملكي في «الشورى»:
خدمة الإسلام والمسلمين وإنجاز مشاريع الحرمين
تأسيس صندوق البنية التحتية
استضافة 30 مليون معتمر بحلول 2030
إطلاق المخطط العام لمشروع «رؤى المدينة».
البدء في المرحلة الثانية من رؤية 2030
دعم مشاريع البنية التحتية بـ 200 مليار ريال.
تنفيذ مشاريع ذات طابع سعودي مميز.
صنع نهضة شاملة ومستدامة محورها الإنسان.
تمكين ودعم المرأة السعودية اجتماعياً واقتصادياً.
ضمان مناعة ركائز عالم الطاقة الثلاث مجتمعة.
رفع نسبة التملّك السكني للأسر السعودية.
تأهيل رواد فضاء سعوديين لخدمة الإنسانية.
دعم استقرار وتوازن أسواق النفط العالمية.
مكافحة الفساد محلياً ودولياً.
مضاعفة الإنتاج المحلي الإجمالي غير النفطي إلى 605 مليارات ريال.
مواجهة التحديات البيئية والتغيّر المناخي.
أبرز مضامين الخطاب الملكي في «الشورى»:
خدمة الإسلام والمسلمين وإنجاز مشاريع الحرمين
تأسيس صندوق البنية التحتية
استضافة 30 مليون معتمر بحلول 2030
إطلاق المخطط العام لمشروع «رؤى المدينة».
البدء في المرحلة الثانية من رؤية 2030
دعم مشاريع البنية التحتية بـ 200 مليار ريال.
تنفيذ مشاريع ذات طابع سعودي مميز.
صنع نهضة شاملة ومستدامة محورها الإنسان.
تمكين ودعم المرأة السعودية اجتماعياً واقتصادياً.
ضمان مناعة ركائز عالم الطاقة الثلاث مجتمعة.
رفع نسبة التملّك السكني للأسر السعودية.
تأهيل رواد فضاء سعوديين لخدمة الإنسانية.
دعم استقرار وتوازن أسواق النفط العالمية.
مكافحة الفساد محلياً ودولياً.
مضاعفة الإنتاج المحلي الإجمالي غير النفطي إلى 605 مليارات ريال.
مواجهة التحديات البيئية والتغيّر المناخي.